❌ ليس للجميع. للموظفات الطموحات فقط

💰راتبك يخلص قبل نهاية الشهر؟ الحل ليس وظيفة جديدة أو قرض بنكي

اكتشفي الحل بخطوات بسيطة وبـ 45 ريال فقط (لفترة محدودة) 

عندك حلم ببناء عمل خاص لكن راتبك ما يسمحلك تستثمري بحلمك؟ 

ابدئي أول خطوة لبناء حريّة مالية مع النظام المالي الذي أثبت فعاليته في كل مرة مع موظفات طموحات مثلكِ

تحدّي راتبـــي بيكفي

اكتشفي نظام عملي مصمم لكِ كموظفة يمكّنكِ من تحقيق التوازن بين التزاماتكِ، والاستثمار في عملك الخاص دون التخلي عن أسلوب حياتك 🌻

لا تتركي حلمكِ مؤجلًا لشهر آخر

اكتشفي طريقة عملية وبسيطة تدعمين بها عملكِ الخاص من راتبكِ ابتداءا من اليوم

تحدّي مباشر على الزووم لمدّة يومين

🕗 11 و 12 سبتمبر على الساعة 8:30 مساءًا بتوقيت السعودية ولبنان

(هدايا ومفاجآت في انتظاركِ 🎁)

هل يمرّ الشهر تلو الآخر  وراتبك يذهب في كل اتجاه إلا نحو حلمكِ؟

تتلقّين إشعار الراتب، فتبتسمين

تفتحين قائمة الانتظار: أشياء صغيرة تسعدك، لقاءات مؤجلة، واحتياجات طال انتظارها ...

بعد مرور أيام تتفاجئين بأن الراتب تبخّر دون أن تستثمري أي مبلغ في عملكِ الخاص

فتعِدين نفسك الشهر القادم بتخصيص جزء من راتبك لتمويل عملك الخاص

تتابعين فيديوهات، وتضعين ميزانية دقيقة، وتقررين أن تتوقفي عن كل ما يستهلك راتبكِ

تضغطين على نفسك وتحرمينها حتى من أبسط الأشياء التي تحبينها وبعد أيام قليلة تفقدين السيطرة

وتهمسين لنفسك : لماذا لا أستطيع دعم عملي الخاص من راتبي دون أن أتخلى عن أسلوب حياتي؟

لماذا كل محاولة تنتهي بتعب وذنب؟

صدقيني أنتِ لستِ ضعيفة، أو غير قادرة أنتِ فقط تتّبعين خططًا لا تُراعي ظروفك و أولوياتك

ولهذا السبب وُلد

تحدي راتبي بيكفي

تجربة مصمّمة لكِ كموظفة طموحة تُساعدك على الاستثمار في عملكِ الخاص من راتبكِ دون أن تتخلّي عن أسلوب حياتكِ 🌻

هذه فرصتك لتتحرّري من دوامة الاختيار بين الاستثمار في عملك الخاص أو رفاهيتك وتبدئي من جديد بثقة ووضوح 

هذه اللحظات إشارة لكِ بأنكِ بحاجة لطريقة مختلفة

تستيقظين كل صباح وتتساءلين: هل سيكفي راتبي حتى نهاية الشهر؟ متى سأتمكن من ادخار أول مبلغ لمشروعي من راتبي دون أن أحرم نفسي؟

تشترين شيئًا بسيطًا يُسعدك، كوجبة تحبينها أو كوب قهوة بعد يوم طويل، لكن فورًا تلومين نفسكِ وتقولين: ماذا عن حلمي؟ هل أؤجّله مجددًا؟

تحاولين تخصيص جزء من راتبك لعملكِ الخاص، لكن مع أول دعوة أو مناسبة طارئة، تنفقين المبلغ وتعودين إلى نقطة البداية

تضعين خطة للادخار بكل حماس، تلتزمين يومين أو ثلاثة، لكن سرعان ماتستسلمين وتعودين لعاداتكِ القديمة كأن شيئًا لم يكن

تنوين كل صباح أن اليوم سيكون بداية مختلفة، ولكن مع أول إعلان أو عرض مغرٍ يظهر على هاتفك، تنسين نيتكِ وتضعفين

تتعاطفين مع نفسك بعد كل إنفاق غير مخطط له، وتقولين: من الشهر القادم سأبدأ من جديد يأتي الشهر التالي وينتهي ولا شيء يتغير .

تحاولين الموازنة بين مصاريف حياتك اليومية، وبين الاستثمار في شغفك لكن في كل مرة تميلين إلى جانب على حساب الآخر.

تعبتِ من شعور المفاضلة: إما أن تعيشي براحة وتؤجلي الاستثمار في عملك الخاص، أو أن تضحي برفاهيتك وتستثمري في حلمك وحتّى الآن لم تجدي الطريقة التي توازن بين الاثنين.

أحيانًا تلومين وظيفتكِ وتظنين أنها السبب، ثم تفكرين في تغييرها لكنكِ لا تملكين الطاقة أو الوقت للبحث عن بديل.

جرّبتِ جداول الميزانيات الصارمة ، وتطبيقات الادخار، وخطط الإنترنت لكنها أصبحت تقيّدك أكثر مما تساعدك.

تتساءلين في صمت: هل أنا الوحيدة التي لا تعرف كيف توازن بين الاستثمار في عملها الخاص وأسلوب حياتها؟

هذه هي الحياة التي تتمنينها

إيجاد طريقة مرنة تساعدك على الاستثمار في عملكِ الخاص من راتبك الشهري، دون أي ضغط مادي

تخصيص جزء من راتبكِ لتمويل عملكِ الخاص، دون أن يؤثر ذلك على راحتكِ أو أسلوب حياتكِ

الحفاظ على رفاهيتكِ، والقدرة على الاستمتاع بتفاصيل الحياة التي تُسعدك، دون تأنيب ضمير

تمويل عملكِ الخاص بخطوات ذكية ومستدامة، دون الحاجة إلى الديون

تحقيق توازن فعلي بين تمويل عملك والتزاماتك الشخصية، وراحتك النفسية

بناء شعور بالاستقرار المالي يمنحك الثقة في قراراتكِ ، ويجعلك أكثر هدوءًا في مواجهة المستقبل

التحكّم في أموالكِ، دون قلق، وامتلاك نظام مالي يشبهك ويدعم طموحك

هل هناك طريقة لا أضطر فيها للتضحية بطموحي أو استقراري الوظيفي ؟

أعلم كم هو مُرهق أن تحاولي بناء عملكِ الخاص الذي تحلمين به ليلًا ونهارًا

أعلم شعوركِ حين يُودَع الراتب في حسابك البنكي وتبدأ الأسئلة في رأسك هل أخصص منه شيئًا لمشروعي؟ أم أختار راحتي ورفاهيتي هذا الشهر؟

وأعلم جيدًا متعة التفاصيل الصغيرة: قطعة جديدة تفرحين بها، لحظة دافئة مع من تحبين 

لكن ما يُفسد تلك اللحظة أسئلتك بينك وبين نفسك: وماذا عن حلمي؟ هل سأؤجله مرة أخرى؟

أعلم كم هو مؤلم أن تعيشي في مفاضلة مستمرة: بين الاستثمار في عملكِ وبين الإنفاق على رفاهيتكِ وكأن الخيارين لا يجتمعان.

لقد  كنتُ في مكانك وأعلم تماماً ماتشعرين به لكن تأكدي أن المشكلة ليست فيكِ، ولا في التزامك.

أنتِ فقط لم تجدي بعد الطريقة المالية التي تشبهك، الطريقة التي تحترم واقعكِ، وتراعي أسلوب حياتكِ

وتمنحكِ الشعور بالأمان لا بالذنب،  وبالوضوح لا بالضغط. 

تحدّي راتبي بيكفي

تحدي عملي صُمم لكِ أنتِ، كموظفة ريادية ترغب بتحقيق التوازن بين تمويل عملها الخاص والاستمتاع بحياتها

خلال يومين فقط، ستتعلمين بناء نظام مالي بسيط، مرن، يشبهك ويحرّرك من دوامة التأجيل

اليوم الثاني

سننتقل إلى التطبيق 

  • ستتعلمين تقسيم راتبك بطريقة واعية ومتوازنة 

  • ستمنحين كل جانب من جوانب حياتك حقه بطريقة ذكية مرنة وتناسب واقعكِ

  • ستكتشفين كيف تجعلين من كل مبلغ صغير خطوة تقرّبكِ من حلمكِ

اليوم الأول

وعي ووضوح داخلي

  • ستكتشفين أين يذهب مالك فعليًا وتعيدين ترتيب أولوياتكِ بما يخدمك

  • ستميّزين بين الرفاهية التي تدعمكِ والتي تشتتكِ

  • ستضعين أول ميزانية تنسجم مع قيمك وتمنحك وضوحًا

اليوم الأول: سنبدأ من الداخل

  • ستكتشفين أين يذهب مالك فعليًا

  • ستميّزين بين الرفاهية التي تدعمكِ والتي تشتتكِ

  • ستضعين أول ميزانية تنسجم مع قيمك وتمنحك وضوحًا

اليوم الثاني: سننتقل إلى التطبيق

  • ستتعلمين تقسيم راتبك بطريقة واعية ومتوازنة 

  • ستمنحين كل جانب من جوانب حياتك حقه بطريقة ذكية مرنة وتناسب واقعكِ

  • ستكتشفين كيف تجعلين من كل مبلغ صغير خطوة تقرّبكِ من حلمكِ

أنتِ لا تحتاجين المزيد من الضغط بل تحتاجين طريقة ذكية، ناعمة، تشبهك، وتدفعك خطوة نحو حلمك من دون أن تُبعدك عن نفسك

  تحدّي "راتبي بيكفّي" لن يطلب منكِ أن تتنازلي عن راحتك، بل سيساعدك على إعادة ترتيب اختياراتك بطريقة تشبهكِ ويمنحكِ أدوات مرنة تنمو معكِ وتتشكل حول أسلوب حياتكِ.

هذا التحدي ليس خطة صارمة، بل مساحة واعية تتعلّمين فيها كيف يكون راتبكِ وسيلة دعم لعملكِ الخاص لا عبئًا , كيف يكون جزءًا من توازنكِ، لا عائقًا في طريقه

🌻 ما الذي يجعل هذا التحدي نقطة تحوّل فعلية؟

في عالم يمتلئ بالنصائح المالية والخطط الجاهزة، يأتي تحدي راتبي بيكفي ليمنحكِ طريقة مرنة، إنسانية، وعملية تُصمّم حسب أسلوب حياتكِ.

لا يُطلب منكِ أن تتخلّي عن رفاهيتك لتوفّري، ولا أن تؤجّلي طموحك بل يعلمكِ كيف توزّعين دخلك بوعي، وتدعمي عملك الخاص بخطوات واقعية دون أن تُرهقي نفسك. 

لن تخرجي من هذا التحدي بأرقام فقط، بل بعقلية جديدة  قادرة على الاستثمار بعملكِ الخاص من راتبكِ  دون ضغط نفسي 

🥳 ولأن التغيير يحتاج دعمًا هذه الهدايا ستكون إلى جانبك

مجتمع خاص وداعم

لتشعري أنكِ لستِ وحدك

قوالب جاهزة

تسهّل عليكِ التطبيق من اليوم الأول

دفتر مشاعر مالي

يساعدك على فهم جذور عاداتك المالية، لا مجرد أرقام

 رسائل صوتية تحفيزية

تساندك في لحظات اليأس أو التراجع

 رسائل صوتية تحفيزية

تساندك في لحظات اليأس أو التراجع

دفتر مشاعر مالي

يساعدك على فهم جذور عاداتك المالية، لا مجرد أرقام

قوالب جاهزة

تسهّل عليكِ التطبيق من اليوم الأول

مجتمع خاص وداعم

لتشعري أنكِ لستِ وحدك

التحدي هذا ليس للجميع فقط للموظفة الريادية. فهل أنتِ مستعدة ؟

X هذا التحدي غير مناسب لكِ

  • تفضلين الحلول السريعة والنتائج الفورية دون التزام

  • ترغبين في خطة صارمة تقوم على الحرمان والتقليل المفرط في المصاريف

  • لا تشعرين بالحاجة لتنظيم دخلك و الاستثمار في عملكِ حاليًا

  • لا ترغبين بإحداث أي تغيير في طريقة تعاملكِ مع المال

✔️ انضمي للتحدي الآن لو كنتِ

  • موظفة تطمحين إلى تطوير عملكِ الخاص دون أن تشعري بالضغط المالي

  • تشعرين أنكِ دائمًا في صراع بين راحتكِ الشخصية وتمويل عملكِ

  • تعبتِ من الخطط المالية المعقدة وتحتاجين إلى طريقة مرنة تشبهكِ.

  • تبحثين عن نظام لادارة راتبكِ بخفة ووعي دون أن تتنازلي عن أسلوب حياتكِ.

امنحي نفسكِ الفرصة التي طالما بحثتِ عنها أن تستثمري في مشروعكِ بثقة… دون أن تتنازلي عن راحتكِ أو أسلوب حياتكِ

من تجربتي الشخصية … هذا ما كنت أحتاجه حين بدأت 🌻

أنا سماح سليقا، مدربة توازن للموظفات الرياديات 🌻

أدرك تمامًا ما يعنيه أن تكوني موظفة تطمح لبناء عملها الخاص، وفي ذهنك سؤال لا يفارقك: كيف أخصص جزءًا من راتبي لأستثمر في عملي الخاص دون أن أُضحّي بأسلوب حياتي ورفاهيتي؟

لقد عشت هذه المرحلة بكل تفاصيلها، وأدرك تمامًا مشاعركِ وتحدياتكِ

عشت دوامة المفاضلة بين تخصيص جزء من راتبي لتمويل عملي وبين الإنفاق على الأشياء التي أحبها 

بحثت طويلًا بين الكتب والكورسات عن أدوات تناسب واقعي كموظفة ريادية، لكن معظم الحلول كانت إمّا موجهة للموظفات فقط، أو للرياديات فقط.

حتى طوّرت نظامًا ماليًا مرنًا، مصممًا خصيصًا لنا نحن النساء العربيات الطموحات.

بدأت بتطبيقه على نفسي، ثم شاركته مع العديد من الموظفات الرياديات .

واليوم، وبعد أن ساعدت أكثر من 150 امرأة عربية  أضع بين يديكِ خلاصة هذه الرحلة …

لأرافقكِ في تصميم نظام مالي يمكّنك من الاستثمار في عملك الخاص من راتبكِ، دون أن تتخلي عن أسلوب حياتكِ ورفاهيتك .

لماذا هذا البرنامج تجربة مختلفة؟

هذا الواقع الذي تعيشينه الآن

  • يبدأ الشهر بالحماس وينتهي بالإحباط والارتباك

  • يتبخّر الراتب بين التزاماتكِ ومصاريفكِ دون أن يُخصص شيء لعملكِ الخاص

  • تشعرين أن عملكِ مؤجّل دائمًا بسبب أسلوب حياتكِ

  • تخافين من الميزانية لأنها تشعركِ بالضغط والحرمان

  • تتابعين نصائح الادخار، لكن لا تجدين ما يشبه واقعكِ

هذه النسخة الجديدة منكِ بعد التحدي

  • تعرفين تمامًا أين يذهب راتبكِ وبالتفصيل 

  • تدّخرين براحة، وتستثمرين في عملكِ الخاص بثقة

  • تحتفظين برفاهيتكِ دون أن تشعري بالذنب

  • تملكين نظام مالي يشبهكِ ويخدمكِ.

  • تشعرين أخيرًا أن المال أصبح وسيلة تدعمك لا عبئًا يُقيّدك

💛 بعض آراء المشتركات

 أسئـلة ربمـا تدور في ذهنك 

كيف سأستثمر في عملي الخاص وراتبي لا يكفيني؟

 التحدي يساعدك على إعادة ترتيب أولوياتكِ، لتكتشفي أن الادخار ليس بزيادة الدخل، بل بحُسن التوزيع.

هل خطة التحدي تتطلب من أن أحرم نفسي من الأشياء التي أحبها؟

 أبدًا. ستتعلّمين كيف تحتفظين برفاهيتكِ وتمولين عملكِ دون أن تشعري بالتقييد أو الحرمان.

لا وقت لدي لتحديات طويلة؟

 خطوات التحدي عملية وبسيطة وتنسجم مع يومكِ المزدحم دون أن تستهلك وقتكِ

جربت من قبل ولم ألتزم؟

كل ماجربتيه سابقاً يعطيكِ قوالب جاهزة صارمة . هذا التحدي يمنحكِ نظاماً مرناً يلائم ظروفكِ

مشكلتي الحقيقية في كيفية الاستثمار وليس الإدخار؟

هذا التحدي سيرشدك خطوة بخطوة لتصلي لمرحلة الاستثمار الواعي الذي يناسب أسلوب حياتكِ

في حال لم أستطيع حضور التحدي؟ 

التحدي عبر جلسات مباشرة على زوم وسيتم تسجيله لتستطيعي حضوره في أي مكان وأي وقت

كل تأخير… هو خطوة أبعد عن طموحك 

  • ستستمر الدوامة: نفس الراتب، نفس الضغط ونفس السؤال العالق في ذهنك كل شهر كيف سأمضي خطوة نحو حلمي؟

  • ستُرهقك المفاضلة ويزيد شعورك بأن التوازن مستحيل

  • ستؤجّلين عملكِ مرة أخرى ليس لأنكِ لا تستحقينه، بل لأنكِ لم تجدي الطريقة المناسبة التي تجعلك تستثمرين في عملك دون التخلي عن أسلوب حياتك

  • مع مرور الوقت، ستزداد التزاماتك وتقلّ طاقتك، ويصبح الاستثمار في عملكِ الخاص عبئًا، لا خيارًا.

كل شهر تؤجلين فيه الاستثمار تزداد المسافة بينكِ وبين حلمكِ

والقرار الآن، ليس مجرد الانضمام لتحدي … بل بداية جديدة لنفسكِ و لطموحكِ

 لا تنتظري الوقت المناسب 🕗 الوقت المناسب هو الآن

harmonywithsamah® كل الحقوق محفوظة لأكاديمية